نهاية مأساوية لقصة حب صادقة
فكرة وتأليف مايكل اسعد
الفصــــــــل الاول
------------------------
اليوم الاول
--------------
يحكى ان شاب كان ذاهب فى مرحلة واثناء تلك الرحلة قابل بالصدفة فتاة جميلة ولحسن حظه جلست بجواره فى الاتوبيس اخذ الاثنين فى تبادل النظرات كل منهما للاخر ، الاثنين يريدان الحديث وللاسف لا احد فيهم قادر ان يبدا ، لكن فجأة توقف الاتوبيس امام كافتريا فى الطريق فقام الشاب من مكانه وقال للفتاة اتريدى ان احضر شئيا لكى معى فشكرته لكن اصر فاخبرته بأنها تريدان تشرب شيئاا ساخن لان الجو كان باردا ففرح الشاب ونزل منسرعا من الاتوبيس واحضر لها كوب شاى ،وهنا كانت البداية هنا استطاع الشاب ان يتكلم معها ودار حديث بسيط بينهما طول الطريق حيث كانوا متجهين الى مدينة الاسكندرية دار حديث لمدة 5ساعات كل منها كلم الاخر عن نفسه وعن من هو احلامه طموحاته دراسته، وايضا كل منهم قال خبرته فى الحياة ، فجأة توقف الاتوبيس ولسوء اااالحظ كان على الجميع ان يذهب الى غرفته ليستريح من مشوار الطويل فذهب الشاب الى غرفته والفتاة الى غرفته ف الطابق الاعلى اخذ كل منهما يفكر فى الاخر ، الشاب رأى فى الفتاة انها جميلة ورقيقة طيبة اكثر شىء جذب الشاب الى الفتاة هى ابتساامتها العريضة التى ما فارقت وجهها طويل الطريق ، لقد كانت فتاة مرهفة الاحساس ودمها خفيف، اما الفتاة فاعجبها رازنة هذا الشاب وهدوائه واحست بأنه انسان بسيط ووسيم
استمرت الرحلة لمدة خمس ايام
"فى اليوم الاول"
استيقظت الفتاة فى السادسة صباحا نشيطة قامت مسرعة ارتدت ملابسها اهتمت بأن تظهر اناقتها ورشاقتها فى ملابسها ، وقفت امام المرأة لمدة 10 دقائق وقامت بتسريح شعرها ثم التقطت قزازة البرفان التى احضرها له والدها ، واخيرا نزلت الفتاة من غرفتها متجهة الى البحر
وهناك وجدت الشاب جالس فى مكان بعيد على صخرة فذهبت اليه ...
رانيا : صباح الخير يا جيسون
جيسون : صباح الخير يا رانيا
رانيا: انت صاحى بدرى كدا ليه
جيسون:" اصلى مجليش نوم طول الليل فقلت اقوم اقعد عالبحر شوية لوحدى
رانيا: هو انت مضايق من حاجة يا جيسون، حد زعلك
جيسون: لا يا رانيا بس كل الحكاية انه فى حاجات افتكرتها ضايقتنى
رانيا : ممكن نكون صحاب ونتكلم مع بعض يمكن اقدر اساعدك،واتأكد انى هكون مصغية ليك
جيسون: ماشى خلاص اتفقنا
وهنا بدأ جيسون فى سرد حكايته
زمان كنت بحب حد اوووووى كنت مش بحرمها من حاجة دايما واقف جنبها بساعدها كانت بعيدة عن ربنا اوى وانا قربتها من ربنا واخدها معايا الكنيسة كان دايما وحيدة ، عرفتها على اصحاب كتير{ بنات فى نفس سنها} ليا عشان تحس بأن فى ناس حواليها وانها مش لوحدها.
كانت بتكلمنى كل يوم كنا بنقعد طول الليل بنحكى مع بعض نضحك ونهزر وكان لما رصيدى يخلص كانت هى بترن وبتكلمنى يعنى مكناش بنعمل حاجة طول الليل غير اننا نتكلم .
وفجأة فى يوم برن لفيتها مش بترد عليا ، وبعدها برن لقيتها قفلت الموبيل، اتشغلت انا اوى عليها خفت لتكون حصلت لها حاجة او تعبانة
قعدت يومين كدا عالحال ده.
وفجأة فى يوم لقتيها بعدت مسج بتقولى
جيسون انا اسفة مش هنقدر نكمل مع بعض
هنا سقط جيسون على الارض مغشيا عليه........
انتظرونى فى الفصل الثانى لنعرف ماذا حدث لجيسون
-----------------------
فكرة وتأليف
مـــــــــــــــــــايكل اســـــــــــعد
فكرة وتأليف مايكل اسعد
الفصــــــــل الاول
------------------------
اليوم الاول
--------------
يحكى ان شاب كان ذاهب فى مرحلة واثناء تلك الرحلة قابل بالصدفة فتاة جميلة ولحسن حظه جلست بجواره فى الاتوبيس اخذ الاثنين فى تبادل النظرات كل منهما للاخر ، الاثنين يريدان الحديث وللاسف لا احد فيهم قادر ان يبدا ، لكن فجأة توقف الاتوبيس امام كافتريا فى الطريق فقام الشاب من مكانه وقال للفتاة اتريدى ان احضر شئيا لكى معى فشكرته لكن اصر فاخبرته بأنها تريدان تشرب شيئاا ساخن لان الجو كان باردا ففرح الشاب ونزل منسرعا من الاتوبيس واحضر لها كوب شاى ،وهنا كانت البداية هنا استطاع الشاب ان يتكلم معها ودار حديث بسيط بينهما طول الطريق حيث كانوا متجهين الى مدينة الاسكندرية دار حديث لمدة 5ساعات كل منها كلم الاخر عن نفسه وعن من هو احلامه طموحاته دراسته، وايضا كل منهم قال خبرته فى الحياة ، فجأة توقف الاتوبيس ولسوء اااالحظ كان على الجميع ان يذهب الى غرفته ليستريح من مشوار الطويل فذهب الشاب الى غرفته والفتاة الى غرفته ف الطابق الاعلى اخذ كل منهما يفكر فى الاخر ، الشاب رأى فى الفتاة انها جميلة ورقيقة طيبة اكثر شىء جذب الشاب الى الفتاة هى ابتساامتها العريضة التى ما فارقت وجهها طويل الطريق ، لقد كانت فتاة مرهفة الاحساس ودمها خفيف، اما الفتاة فاعجبها رازنة هذا الشاب وهدوائه واحست بأنه انسان بسيط ووسيم
استمرت الرحلة لمدة خمس ايام
"فى اليوم الاول"
استيقظت الفتاة فى السادسة صباحا نشيطة قامت مسرعة ارتدت ملابسها اهتمت بأن تظهر اناقتها ورشاقتها فى ملابسها ، وقفت امام المرأة لمدة 10 دقائق وقامت بتسريح شعرها ثم التقطت قزازة البرفان التى احضرها له والدها ، واخيرا نزلت الفتاة من غرفتها متجهة الى البحر
وهناك وجدت الشاب جالس فى مكان بعيد على صخرة فذهبت اليه ...
رانيا : صباح الخير يا جيسون
جيسون : صباح الخير يا رانيا
رانيا: انت صاحى بدرى كدا ليه
جيسون:" اصلى مجليش نوم طول الليل فقلت اقوم اقعد عالبحر شوية لوحدى
رانيا: هو انت مضايق من حاجة يا جيسون، حد زعلك
جيسون: لا يا رانيا بس كل الحكاية انه فى حاجات افتكرتها ضايقتنى
رانيا : ممكن نكون صحاب ونتكلم مع بعض يمكن اقدر اساعدك،واتأكد انى هكون مصغية ليك
جيسون: ماشى خلاص اتفقنا
وهنا بدأ جيسون فى سرد حكايته
زمان كنت بحب حد اوووووى كنت مش بحرمها من حاجة دايما واقف جنبها بساعدها كانت بعيدة عن ربنا اوى وانا قربتها من ربنا واخدها معايا الكنيسة كان دايما وحيدة ، عرفتها على اصحاب كتير{ بنات فى نفس سنها} ليا عشان تحس بأن فى ناس حواليها وانها مش لوحدها.
كانت بتكلمنى كل يوم كنا بنقعد طول الليل بنحكى مع بعض نضحك ونهزر وكان لما رصيدى يخلص كانت هى بترن وبتكلمنى يعنى مكناش بنعمل حاجة طول الليل غير اننا نتكلم .
وفجأة فى يوم برن لفيتها مش بترد عليا ، وبعدها برن لقيتها قفلت الموبيل، اتشغلت انا اوى عليها خفت لتكون حصلت لها حاجة او تعبانة
قعدت يومين كدا عالحال ده.
وفجأة فى يوم لقتيها بعدت مسج بتقولى
جيسون انا اسفة مش هنقدر نكمل مع بعض
هنا سقط جيسون على الارض مغشيا عليه........
انتظرونى فى الفصل الثانى لنعرف ماذا حدث لجيسون
-----------------------
فكرة وتأليف
مـــــــــــــــــــايكل اســـــــــــعد