البابا يوحنا
البابا يوحنا ده راجل عظيم
قلبه قلب كبير وحبيب الملايين
البابا يوحنا ده قديس
من غير اى شك وبكل يقين
خدم المسيح باخلاص ونادى بالخلاص لكل الناس
البابا يوحنا كان بينادى كتير
وكان بيصر على تحقيق السلام فى كل مكان فيه الالام
وكان حلمه تحقيق السلام لكل انسان
باختلاف الاديان والاجناس
وراح بلاد كتير ونادى بالسلام
كان عنده كرامة الانسان فوق اى شئ
البابا يوحنا شخص نادر وانسان عظيم
بدليل رعيته لشعبه واحترامه لكل دين
وكمان ما كنش بيفر ق بين اى دين ودين
سافر بلاد كتير وقابل روساء ومسؤلين
وقولهم ان كل شخص ليه حق انه يعيش
ونادى بعدم التميز
البابا يوحنا كان انسان مسامح وقلبه كبير
بدليل انه فى يوم حاول شخص قتله
ولكن هو بحبه وطيبة قلبه راح زاره فى سجنه وسامحه
فى حب وتسامح زى كده
من غير اى انحياز ده البابا يوحنا قديس
دافع عن قضايا كتير
مثل الاجهاض والقتل الرحيم
والجنسية المثلية وزواج المثليين
حارب الشيوعية بكل قوته
وكان الفضل فى دثرها
البابا يوحنا اب لناس كتير
اب للمنبوذين والمهمشين والمحرومين
وكان حضنه دايما مفتوح لكل شخص بلا تمييز
وهو طفل صغير كان شجاع بكل يقين
حمل سلاحه ودافع عن بلاده ضد الغزو والمستعمرين
حارب الفساد فى كل مكان
كان بيحترم كل الناس من كل الاجناس والاديان
راح بلاد كتير وكرز بالانجيل
ولما كان البابا تعبان
كان يسعى بكل قوته يطوف فى كل البلدان داعى للسلام
داعى للسلام لكل انسان
فى يوم قالوا له كفاية استريح
راح قلهم وهل المسيح نزل من على الصليب؟
هو صحيح البابا رئيس دولة بس مش زى ما احنا متصورين
دولته ما فهاش سلاح ولا قنابل
فيها بس صليب المسيح مرفوع فوقيها وحاميها من كل شر
كان سلاح البابا هو الصليب يرفعه يتحدى بيه العالم
راح لمشارق الارض ومغاربها رافع شعار لا للعنصرية
وفى يوم جنازته التف حوله الملايين من كل جنس ودين
لانه انسان عظيم واثر فى التاريخ بكل يقين
ويستحق انه يكون قديس القرن الواحد والعشرين
كل الصحافة والاذاعة والتلفزيون كانت مهتمة براحيل قداسة البابا
والتف حوله كمان الروساء وملوك وامراء لبلاد كتير
لانه شخص عظيم وليه بصامته اللى غير بيها مجرى التاريخ
والتف حوله ناس كتير من شيوخ ومسنين واطفال رضع وصغيرين
يوم رحيله كان يوم صعب اليم
لكن عزانا انه مع الملائكة والقديسين
فى السماء بشفع فينا امام رب العالمين
تأليف مايكل اسعد عيسى
تألفت 11/7/2010
قلبه قلب كبير وحبيب الملايين
البابا يوحنا ده قديس
من غير اى شك وبكل يقين
خدم المسيح باخلاص ونادى بالخلاص لكل الناس
البابا يوحنا كان بينادى كتير
وكان بيصر على تحقيق السلام فى كل مكان فيه الالام
وكان حلمه تحقيق السلام لكل انسان
باختلاف الاديان والاجناس
وراح بلاد كتير ونادى بالسلام
كان عنده كرامة الانسان فوق اى شئ
البابا يوحنا شخص نادر وانسان عظيم
بدليل رعيته لشعبه واحترامه لكل دين
وكمان ما كنش بيفر ق بين اى دين ودين
سافر بلاد كتير وقابل روساء ومسؤلين
وقولهم ان كل شخص ليه حق انه يعيش
ونادى بعدم التميز
البابا يوحنا كان انسان مسامح وقلبه كبير
بدليل انه فى يوم حاول شخص قتله
ولكن هو بحبه وطيبة قلبه راح زاره فى سجنه وسامحه
فى حب وتسامح زى كده
من غير اى انحياز ده البابا يوحنا قديس
دافع عن قضايا كتير
مثل الاجهاض والقتل الرحيم
والجنسية المثلية وزواج المثليين
حارب الشيوعية بكل قوته
وكان الفضل فى دثرها
البابا يوحنا اب لناس كتير
اب للمنبوذين والمهمشين والمحرومين
وكان حضنه دايما مفتوح لكل شخص بلا تمييز
وهو طفل صغير كان شجاع بكل يقين
حمل سلاحه ودافع عن بلاده ضد الغزو والمستعمرين
حارب الفساد فى كل مكان
كان بيحترم كل الناس من كل الاجناس والاديان
راح بلاد كتير وكرز بالانجيل
ولما كان البابا تعبان
كان يسعى بكل قوته يطوف فى كل البلدان داعى للسلام
داعى للسلام لكل انسان
فى يوم قالوا له كفاية استريح
راح قلهم وهل المسيح نزل من على الصليب؟
هو صحيح البابا رئيس دولة بس مش زى ما احنا متصورين
دولته ما فهاش سلاح ولا قنابل
فيها بس صليب المسيح مرفوع فوقيها وحاميها من كل شر
كان سلاح البابا هو الصليب يرفعه يتحدى بيه العالم
راح لمشارق الارض ومغاربها رافع شعار لا للعنصرية
وفى يوم جنازته التف حوله الملايين من كل جنس ودين
لانه انسان عظيم واثر فى التاريخ بكل يقين
ويستحق انه يكون قديس القرن الواحد والعشرين
كل الصحافة والاذاعة والتلفزيون كانت مهتمة براحيل قداسة البابا
والتف حوله كمان الروساء وملوك وامراء لبلاد كتير
لانه شخص عظيم وليه بصامته اللى غير بيها مجرى التاريخ
والتف حوله ناس كتير من شيوخ ومسنين واطفال رضع وصغيرين
يوم رحيله كان يوم صعب اليم
لكن عزانا انه مع الملائكة والقديسين
فى السماء بشفع فينا امام رب العالمين
تأليف مايكل اسعد عيسى
تألفت 11/7/2010